من يعتقد أن أحلامه مستحيلة التحقيق فهو أبعد من تحقيقها على أرض الواقع طال الزمن أو قصر ولا داعي أن يحلم أصلاً لهذا أنت تحكم على نفسك بالدمار أو العمار

كل له أحلام وآمال في الحياة وهي الشرارة ونقطة الانطلاق التي تجعله يبدأ في التخطيط لتحقيق أحلامه لكن للأسف الشديد تجد العديد يحلم ويتمنى ويكرر أتمنى أن وأحلم أن وآمل أن ويرد على نفسه بكلمة ولكن

ولكن ماذا إذا كنت تعتقد أنك لاتستطيع فلماذا تحلم أصلاً لماذا تطمح أصلاً لما تكرر ولكن لابد أن يكون حلمك بناء على قناعة داخلية بأنك قادر على أن تحلم وتحقق ذلك على أرض الواقع لهذا أسمعك تقول حلمت وتمنيت كذا وكذا لهذا بدأت في وضع خطتي لتحقيق حلمي فأنا جدير بهذا الحلم جديد بالتميز جدير بأن أحقق ماأصبو اليه قادر على تحمل وتجاوز العقبات والعوائق التي تعتريني فأنا لها وقدها

الله استخلفنا في هذة الأرض لنكون خلفائه وأعطانا ادوات نستخدمها فلماذا لانستخدم تلك الأدوات ؟

ونحقق تلك الخلافة بالتميز

أ.ناصر الأسد
خبير تسويق ومدرب تنمية بشرية

الأستاذ ناصر الأسد

خبير تسويق ومبيعات

مدرب دولي معتمد في التنمية البشرية

رئيس مجلس إدارة مجموعة رؤى

المدير التنفيذي لوكالة الإمارات للدعاية والإعلان – دبي – أبوظبي

نائب الرئيس لشؤون العلاقات العامة لنادي أبجد توستماسترز للقيادة والخطابة – أبوظبي